لا تــســــــأَلـيـــــــهِ .. كـــيفَ وَلَّــــــى الـــصَّــبـــــــــــــــا
ذاكَ الــصَّـبــــا ، والــشَّـــــــــــــوْقُ مــا ولــَّـــــــــــــــــــــى
الحُـــبُّ في جَــنْـــبَـــــــيْهِ أُنــشـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــودَةٌ
في كُــــــــــــلِّ صُـــبْــــــــــــــح ٍ رائـــــــــــــــــع ٍ تُــــتْـــلَـــــى
والـفَــــجْـــــــــــــرُ في فَــــــــوْدَيــــــــــــــهِ أُرجـــــــــــــــوحَــةٌ
أطـــــــــــرافُـهـــــــا مـمــلـــــــــــــــــــــوءةٌ فُــــــــــــــــــــــــــلاّ
والــحُـــــــــــــــلْـمُ في عَــيــــــنيْــــهِ أُنـــشـــــــــــــــــــــــوطةٌ
يَــلــهـــــــــــــو بـهــــــــا دومـــــــــاً ، ومـــا مَـــــــــــــــــلاّ
لا تَــســـــــأَلــيـــــــــــهِ كَــيْـــــــــــفَ وَلَّـــــى الــصِّــبـــــــــــا
يــا طِـــــفـلـــتي ، لا تَـــســـــــــــــأَلـي الــــطِــفـــــــــــــــــــلا